قضية براون ضد مجلس التعليم (بالإنجليزية: Brown v.
Board of Education) في توبيكا، 347 الولايات المتحدة 483 في 17 مايو عام 1954 هي قضية تاريخية بارزة في الولايات المتحدة الأمريكية، حيث أعلنت فيها المحكمة العليا أن القوانين التي تنص على إنشاء مدارس عامة مُنفصلة للطلاب السود والبيض غير دستورية.
الشخص المؤثر | |
---|---|
البلد | |
الاختصاص | |
الموضوع الرئيس | |
بتاريخ | |
تاريخ النشر | |
أحداث مهمة |
|
الاقتباس القانوني لهذا النص | |
المحكمة | |
ينقض | |
رأي الأغلبية بواسطة | |
المدعى عليه | |
مدعي | |
العدد |
أنهت هذه القضية الفصل العنصري القانوني في المدارس العامة، ففي ديسمبر عام 1952، عُرض أمام المحكمة العليا بالولايات المتحدة خمس قضايا في قائمة الدعاوي المعروضة أمامها، تطعن في دُستورية الفصل العُنصري في المدارس العامة. وقد قامت المحكمة بدمج هذه القضايا الخمس تحت اسم واحد، وهو قضية أوليفر براون وآخرين ضد مجلس التعليم في توبيكا. فعندما تعاهد المواطنون على أن يكونوا مدعين في القضية، لم يتوقعوا مُطلقًا أن هذه القضية ستغير وجه التاريخ. وقد كان من بينهم مُعلمون ومُوظفون وعمال لحام ووزراء وطلاب يريدون ببساطة أن يحصلوا على مُعاملة مُساوية لغيرهم.
يقع الموقع التاريخي الوطني لقضية براون ضد مجلس التعليم في مدرسة مونرو الابتدائية سابقًا، وهي واحدة من أربع مدارس ابتدائية للأمريكيين من أصل أفريقي.
قضية براون ضد مجلس التعليم في المشاريع الشقيقة: | |
|
This article uses material from the Wikipedia العربية article قضية براون ضد مجلس التعليم, which is released under the Creative Commons Attribution-ShareAlike 3.0 license ("CC BY-SA 3.0"); additional terms may apply (view authors). المحتوى متاح وفق CC BY-SA 4.0 ما لم يرد خلاف ذلك. Images, videos and audio are available under their respective licenses.
®Wikipedia is a registered trademark of the Wiki Foundation, Inc. Wiki العربية (DUHOCTRUNGQUOC.VN) is an independent company and has no affiliation with Wiki Foundation.