ماء ملكي

وحدّثني علي بن محمد، عن جده الدعبل بن علي، أن ماء السماء وصّى ابنه المزيقياء بن ماء السماء، وهو عمرو بن عامر فقال: يا عَمرُو إنِّي قد كَبِرتُ ورابني عيشاً

وَجِنَّكُمْ كانُوا على أفْجَرِ قَلْبِ رَجُلٍ مِنْكُمْ لَمْ يَنْقُصْ ذلكَ منْ مُلْكِي شَيْئاً؛ يا عِبادي! لَوْ أنَّ أوَّلَكُمْ وآخِرَكُمْ وَإنْسَكُمْ وَجِنَّكُـِمْ

وَلَمْ تَجِدْ وَهِي تَبْحَثُ وَجَدَتْ بَرَكَةُ مَاءِ صَغِيرَةِ كَانَتْ ضمأَةْ فَشَرَّبَتْ بِيدُهَا شَرَبَةُ مَاءٍ, وَبَدَأَتْ بِالْبُكَاءِ بِصَوْتِ مُرْتَفِعِ

وقد سمي وادي الريان بهذا الاسم نسبة إلى ملك يدعي الريان بن الوليد الذي عاش في المنطقة مع جيشه فترة يسقي ماء من العيون الطبيعية بالمنطقة وقد اتفق البدو

قَدِيمٌ) اسْم عَلَمٍ لِلنِّسَّاءِ. (اِسْتِخْدَامٌ قَدِيمٌ) ماء السماء، وَهِيَ أميرة جاهلية وملكة من ملكات العراق، كان اسمها ماوية، ولشهرتها أصبح الاسم يستخدم

عندِ}، و:{أجرٌ عظيم}، و:{من حكيم}، و:{وخيراتٌ حِسَان}، و:{من غِلٍّ}، و:{ماءٍ غيرِ}، و:{من خوف}، و:{نداءً خفيًّا}. فــالأولُ الإظهــارُ قَبْــلَ أحـرفِ