المحنشة هي نوع من لحلويات لمغريبية لمشهورة كتميز بشكلها لمحنش و بمذاقها.
مقالة ؤلا فقرة خاصها تّقاد. هاد لمقالة ؤلا هاد لفقرة مرونة شوية، خاصّها تّقاد ؤ تزيد تّنضّم. مشاكيل: لإقتباسات وسط النص خاصهوم يكونو ب اللوغة د لويكي. الإقتباس لأصلي يقدر يتزاد ف لحواشي ماتّخلعش! هاد لميصاج مديور باش تشوفو لفرقة ديال الصيانة و لمراجعة د لمقالات، و ماكيعنيش بلي درتي شي غلط! |
كتختلف طريقة تحضيرها من منطقة لأخرى، وكتعتبر من لحلويات لي كتميز بصعوبتها وتنوع مقاديرها.
لمحنشة | ||
معلومات عامة | ||
سّمية لأصلية | لمحنشة | |
لبلاد لأصلية | لمغريب | |
مصاوب من | ورقة لبسطيلا | |
كوزينة | كوزينة د شمال إفريقيا و لكوزينة الدزايرية |
تسمات لمحنشة بهاد سمية حيث كتلوى كي لحنش، فا سميتها جاية من كلمة "لحنش".
فاش كنرجعو ل تاريخ لمحنشة كانلقاو عندها علاقة مع مدينة مكناس لمغربية، وبزاف تاع الباحثين رجحو بلي أصلها من هاد لمدينة بحال الباحث الراحل الشاف الهواري الحسين لي كيشوف بلي قصر المحنشة هو أصل حلوة المحنشة، و بلي نشأت هنا ف لمغريب، و بضبط بين قصر لمحنشة و قصر لكشاشين ف مكناس، وهي كيما كيقول بلي تطوير ل واحد طبق كان منتاشر ف لمغريب ف لقرن 15، فاش ولا السكار لبيض كيتنج ف لمغريب و كيتصدر ل ؤروپا و تستغنى على العسل.
و فاش كنرجعو لعهد مولاي سماعيل (1645 - 1727) كنلقاو بلي بنى قصر سماه بقصر "المحنشة" بسبب نمط توجيه لمياه لي كتشبه فتعرجاتها لمحنشة، وف هاد الصدد جا ف كتاب "Le Maroc: aperçu historique" ف صفحة 52:
"من الأعمال المعمارية لمولاي إسماعيل، أحد أكثر الأمثلة إغراءً واكتمالاً التي بقيت لنا هو قصر الحريم، المسمى دار المحنشة بسبب نمط توجيه المياه التي تذكرنا بتعرجاتها بكعكة مغربية معينة."
و تدكرات حتى ف قصيدة اَلزَّرْدَة لي نظمها الزجال لمغربي محمد بن علي المسفيوي الدمناتي ف لقرن 19، وكيقول عليها:
" هَاتْ اَلْبْسَاطَلْ اَلْمَحْسُونَا * وَ اَلُّوزْ فِي اَوْسَطْهَا يَنْبَا * وَكْدَاكْ بَاَلسّْمَنْ مَدْهُونَا * ومْحَنّْشَا اَنْحَبّْ اَبْرَغْبَا * اَتْكُونْ رَايْقَا مَتْقُونَا "
ف عام 1997 نشرات الباحثة المصرية «جاد الله منال عبد المنعم» كتابها «الاتصال الثقافي: دراسة انثروبولوجية في مصر والمغرب»، وذكرات فيه لمحنشة لمغريبية وقالت بلي راها ضرورية فالأعراس لمغريبية:
"وتحرص أم العروس على إرسال طعام مميز يوم "الصبوحى" أي يوم الصباحية الذى يلي ليلة الزفاف للعروسين وهي المحنشة وكما هو واضح من المسمى تأخذ شكل الحنش. ويرجع تصور المغاربة لضرورة المحنشة ما ترمز له من ناحية الشكل للاعتقاد في قوة الارتباط بين الزوج والزوجة والتفافهما حول بعضهما."
وفاش كنرجعو ︎لكتاب "Fès avant le protectorat" لي تصدر عام 1949، كانلقاو مذكور فيه بلي من العادات الفاسية ف الأعراس، أب لعروسة كيصيفط ف النهار السادس (نهار لغسيل) ل راجل بنتو ربعة ؤلا ستة د الطبلات ديال لبسطيلا و لغريبة و كعب الغزال ولمحنشة:
"اليوم السادس، المسمى نهار الغسيل (يوم الحمام)، بسبب حمام الليل،.... غالباً ما يرسل والد الفتاة في ذلك اليوم إلى زوج ابنته أربعة أو ستة طاولات، واحدة من كعب الغزال، وواحدة من الغريبة، وواحدة أو اثنتين من المنحشة، وواحدة أو اثنتين من البسطيلا."
ف لمغريب كاينين بزاف د النواع تاع لمحنشة و داكشي راجع ل ختلاف مكونات لحشوة، لكن لي مشهورين بزاف هوما لمحنشة لحلوة، و لمحنشة لمالحة.
This article uses material from the Wikipedia داريجة article لمحنشة, which is released under the Creative Commons Attribution-ShareAlike 3.0 license ("CC BY-SA 3.0"); additional terms may apply (view authors). المحتوى متاح وفق CC BY-SA 4.0 ما لم يرد خلاف ذلك. Images, videos and audio are available under their respective licenses.
®Wikipedia is a registered trademark of the Wiki Foundation, Inc. Wiki داريجة (DUHOCTRUNGQUOC.VN) is an independent company and has no affiliation with Wiki Foundation.