لمكتوب

الجزء اللول

كتعيش الشيخة حليمة مع بنتها هند حياة عادية. و لكن بعض المرات كيتخاصموا بسباب أن هند مباغياش مها تبقا فخدمتها و بسباب أن حليمة مباغاش هند تزوج بولد جيرانهم يوسف. و لكن دغيا غيتصالحو. و مني عرف يوسف بالخدمة ديال حليمة، تفارق مع هند. هد الأخيرة دخلات فواحد دوامة ديال الاكتئاب و الحزن.

و فجانب أخر كتعيش عائلة المعطاوي الحياة ديال الرفاهية، الكبير ديال العائلة هو عمر المعطاوي، باغي يحافظ على الورث ديال المعطاويين اللي خلاه باه (الحاج المعطاوي)، دخل تا هو فحالة ديال الاكتئاب من نهار ماتت مرتو مريم. و من بعد تزوج لباتول اللي هي لهجالة ديال خوه. و فداخل العائلة ديال المعطاوي نايض واحد الصداع ما بين سليمة (بنت عمر الكبيرة) و لباتول، اللي كتوقف ضد المشاريع ديال سليمة باش تأمن المصلحة ديال ولدها لمهدي. أما حميد راجل سليمة فهو واحد الإنسان طماع باغي غا الفلوس و ديما كيخلي سليمة دير تصرفات مغتكونش فالصالح ديالها.

ملي تلاقا عمر بهند أول مرة شاف فيها مرتو اللولى (مريم) و بقا تابعها و حاضيها حتى تزوجها. و من بعد غتدخل حليمة و هند في حرب مع المعطاويين، لي مباغينش الكبير ديال العائلة يتزوج ببنت شيخة، أما هند فغتعيش قصص حب كثيرة و غتنقالب الموازين عند الطرفين.

الجزء التاني

الأحداث غتبدأ من بعد 3 سنين من موت عمر المعطاوي، حيث أن هند ولدات واحد الولد سماتو عمر على سميت باه. و بهداك الولد قدرات تاخد النسبة الكبيرة من الورث ديال المعطاويين. هدشي لي ماغتبغيه لا سليمة و لا لباتول، و غيبقاو يديروا شي خطط باش يطيحوا حليمة و هند. و خلال هد الجزء غتوقع بزاف ديال المشاكيل و الصراعات و غتبان بزاف ديال الحقائق، هدشي اللي غيقلب الموازين من جديد.