دراسة أثر البيئة في التوجه الجنسي هي البحث في التأثيرات المحتملة على تطور الميول البشرية.
يميز بعض الباحثين ما بين التأثيرات البيئية والتأثيرات الهرمونية. في حين أن البعض الآخر يُشمل التأثيرات البيولوجية مثل هرمونات ما قبل الولادة كجزء من التأثيرات البيئية. ومن نظريات التوجه الجنسي ربما أن يكون مزيجا من التأثيرات الوراثية، الهرمونية، البيئية، أو ببساطة مزيج معقد من الطبيعة والتنشئة. جمعية علم النفس الأمريكية، والكلية الملكية للأطباء النفسيين تقر النظريات العلمية عن الميول الجنسية بسبب مزيج من العوامل البيئية والبيولوجية بعد الولادة، ولكن «الرابطة النفسية الأمريكية» تقول أنه رغم الكثير من الأباحث في التأثيرات الجينية والهرمونية، والتنموية، والاجتماعية والثقافية في التوجه الجنسي، «لم تظهر نتائج تسمح للعلماء بإستنتاج أن التوجه الجنسي يحدد بأي عامل أو العوامل معينة».
This article uses material from the Wikipedia العربية article أثر البيئة في التوجه الجنسي, which is released under the Creative Commons Attribution-ShareAlike 3.0 license ("CC BY-SA 3.0"); additional terms may apply (view authors). المحتوى متاح وفق CC BY-SA 4.0 ما لم يرد خلاف ذلك. Images, videos and audio are available under their respective licenses.
®Wikipedia is a registered trademark of the Wiki Foundation, Inc. Wiki العربية (DUHOCTRUNGQUOC.VN) is an independent company and has no affiliation with Wiki Foundation.