يقول في مطلعها: أغرتك الغراء ام طلعة البدر وقامتك الهيفاء ام عادل السمر وشعرك ام الليل تراخى سدوله وثغرك أم عقد تنظم من در وأخرى بالعدد 23 من السنة الثانية...
اليواقيتُ خاض النارَ جوهرُنا ... ولم يَهُن بيدِ التشتيت غالينا ولا يحول لنا صِبغ ولا خُلقٌ ... إذا تلوَّن كالحرباء شانينا لم تنزل الشمس ميداناً ولا صعِدت